من هي ريحانة زوجة الرسول، تعددت نساء الرسول عليه السلام ولكل واحدة منهم حكاية تختلف عن الاخرى، وجميع من تزوجوا بالرسول لقبوا ب ” أم المؤمنين”، وقد كانت السيدة ريحانة مثالًا على هذا الأمر، لم تذكر العديد من التفاصيل حول حياتها وكان مشكوك حول هل تزوج الرسول منها أم بقيت في ملكه، فقد قال ابن القيم ” قيل ومن أزواجه ريحانة بنت زيد النضرية أو القرظية”
من هي ريحانة زوجة الرسول ويكيبيديا
ريحانة بنت زيد بن عمرو بن شمعون بن زيد بن النضير، ولدت في الألفية في الحجاز وقد نالت لقب ” أم المؤمنين”، حيث أنها تعد واحدة من سراري الرسول محمد عليه السلام، كانت من النساء التي قد اختلف أهل العلم في الحديث عنها، ولكن الشيء المعروف عنها أنها من حلائل النبي عليه السلام، قبل أن تتزوج الرسول كانت متزوجة من رجل اسمه ” الحكيم” أحد رجال بني قريطة، ولم تكن مسلمة حينها، وكانت مقيدة، حينما دخلت في الإسلام عرض النبي عليها الزواج والعتق، وقيل أنها قد بقيت في ملكه ولم تتزوج ولكن الراجح أنه قد تزوجها.
وفاة ريحانة زوجة الرسول
بعدما عاد الرسول محمد عليه السلام من حجة الوداع، توفيت ريحانة ولم تعش مع الرسول كثيرًا، لم يتم ذكر سبب الوفاة بالتحديد ولكنها توفيت في العام الحادي عشر من الهجرة أي سنة 632 ميلادي وتم دفنها في البقيع في المدينة المنورة.
من هم زوجات الرسول
تزوج الرسول محمد أكثر من مرة وكان الزواج من أجل هدف معين، يقتضيها الله عز وجل، وكان الأولى خديجة بنت خويلد، وقيل أنه لو لم تمت خديجة ما تزوج الرسول أحداً بعدها، ومن جاؤوا بعدها هم:
- سودة بنت زمعة.
- عائشة بنت أبي بكر.
- حفصة بنت عمر.
- زينب بنت خزيمة.
- أم سلمة.
- زينب بنت جحش.
- جويرية بنت الحارث.
- ميمونة بنت الحارث.
- مارية القبطية.
- ريحانة بنت زيد.
- صفية بنت يحيى.
- أم حبيبة رملة بنت أبي عثمان.
ريحانة بنت زيد بن عمرو إحدى نساء الرسول محمد عليه السلام، لم تكن مسلمة في بداية حياتها ولكنها قد تزوجت من الرسول ودخلت في الإسلام، كما ولم ترد الكثير من الأمور حول حياتها.
