من هو والد الاميرة ليونور، الأميرة ليونور ابنة الأميرة مادلين، وتعرف بانها اصغر عضو في الاسرة الملكية السويدية، ويعرف بان مرتبها للعرش السويدي في الخط الخامس عشر، تألقت الاميرة بجمال طبيعي ممزوج من والدها ووالدتها، حيث بدا الظهور بتكرر لها في وسائل الاعلام كثيرا، وهذا دليلا على نموها ونضجها الكامل وإمكانية اصطحابها لبعض الأماكن المخصصة للعمل مع والدها، مما اثارت فضول المتابعين لهذه العائلة بالتعرف عليها والبحث عن ادق تفاصيلها الحياتية، والتي تنوعت ما بين عمرها وجنسيتها وموطنها ومن هو والدها الحقيقي.
من هي الاميرة ليونور السيرة الذاتية
تعرف ليونور دي تودوس لوس سانتوس دي بوربون اورتيز، بانها الابنة البكر لملك اسبانيا فيليبي السادس، والاخت الكبرى لشقيقة واحدة وهي الأميرة صوفيا، والتي اشتهرت باسمها في العديد من الدول بانفانتا وهو المسمى الاسباني لييونور، وانت سيرتها الذاتية كالتالي:
- الاسم بالكامل: ليونور دي تودوس لوس سانتوس دي بوربون اورتيز.
- تاريخ الولادة: 31 أكتوبر عام 2005 ميلادي.
- العمر: 61 عام.
- المعمودية: 14 يناير 2006 ميلادي.
- الإقامة: قصر لازارزويلا.
- الام: ليتيزيا ملكة اسبانيا.
- العائلة: ال بوربون.
- المهنة: ارستقراطية وتلميذة.
- اللغات: الاسبانية والانجليزية و القطلونية والبشكنشية والغاليسية والفرنسية وصينية مندرين والعربية.
من هو والد الأميرة ليونور ويكيبيديا
ترعرعت الاميرة ليونور في أحضان والدها فيليب السادس ملك اسبانيا، والمتزوج من السيدة ليتيزيا ملكة اسبانيا، وقد عمل كلاهما على تربيتها وارشادها للنهج الصحيح وتوفير جميع احتياجاتها الشخصية اللازمة لها، وكان والدها يعمل جاهدا على تقديم سبل الراحة والامن والأمان لها، حيث عرفت بان لها قيمة كبيرة في هذه العائلة لكونها البنت الكبرى لهما.
جنسية الأميرة ليونور
بعد ظهور الاميرة ليونور على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي والمصادر الإخبارية السياسية، تلاقت العديد من الأسئلة الشخصية من قبل المتابعين والمعجبين لها، وكانت معرفة جنسيتها ار محير لدى الجميع، مما صرحت الأميرة الصغيرة بانها تحمل الجنسية الاسبانية والمالكة لعدد كبير من اللغات المختلفة في العالم من بينهم كانت اللغة العربية والانجليزية.
الاميرة ليونور صاحة المرتبة الخامس عشر لتولي العرش، حيث انها برعت في العددي من الأمور التي فاقت سنها، وكانت ضمن الطلاب المتميزين بدروسهم والحاصلة على شهادات التقدير العليا كما وأنها أحرزت جائزة وسام الصوف الذهبي.
