من هو شمس التبريزي السيرة الذاتية، الكاتب العربي المتصوف “شمس الدين التبريزي”، والذي قد أبدع في كتابة العديد من الكتب والمؤلفات الشعرية المختلفة التي كانت فيها طابع العشق الصوفي الآلهي، والتي من ضمنها “مرغوب القلوب” و “مقالات”، والتي قد تميزت بـ السلاسة في التعبير، وكذلك القدرة على التشبيه بالطريقة التي تسرق لب القارئ، من هنا أصبح معلمًا له مكانته لتتميز سيرته الذاتية أينما حلّ، فـ من هو شمس التبريزي السيرة الذاتية.
شمس التبريزي السيرة الذاتية
عُرف الشاعر القدير شمس التبريزي في الوطن العربي بصورة كبيرة جدًا، وكان له العديد من الاهتمامات المختلفة في الشعر العربي التي قد تألق وأضاف الرونق العربي المميز فيها، وأما عن سيرته الذاتية فقد تميزت بما يلي:
- الإسم كاملًا: شمس الدين التبريزي محمد بن مالك داد التبريزي.
- اسم الشهرة: شمس التبريزي.
- سنة الميلاد: 1185.
- مكان الميلاد: تبريز في أذربيجان الشرقية.
- مكان الإقامة: الإمبراطورية الخوارزمية.
- المهنة: شاعر وفيلسوف.
- سنة الوفاة: 1248.
من هو شمس التبريزي
يعتبر شمس التبريزي من الشخصيات العربية التي لها مكانة هامة وخاصة في مجال الشعر العربي، حيث قد قامت بعدد من الرحلات المختلفة لكل من حلب وبغداد، من أجل أخذ الأسلوب التعليمي الشيق، فاجتهد وأصبح معلمًا لأحد التلاميذ الكبار وهو “جلال الدين الرومي”، هذا وقد ركز التبريزي على الشعر العاطفي وأصبح أحد الدعاة إلى الحب، حتى أصدر كتب ومؤلفات مختلفة.
مؤلفات شمس التبريزي
أغلب الكتب التي قد كتبها شمس التبريزي كان فيها أسلوب اللغة العربية المليئة بالخيال والفرط في الحب، وتم العمل على نشرها في الأسواق المختلفة، ومما قام بتأليفه ما يلي:
- أنا والرومي.
- المثنوي.
- رباعيات مولانا جلال الدين الرومي.
- كتاب فيه ما فيه.
- علاقات خطرة.
- النقد والأيدولوجية.
- الحب المحرر.
- لأنني أحبك.
يعتبر شمس التبريزي من الشخصيات العربية التي لها مكانة هامة وخاصة في مجال الشعر العربي، حيث قد قامت بعدد من الرحلات المختلفة لكل من حلب وبغداد، من أجل أخذ الأسلوب التعليمي الشيق، فاجتهد وأصبح معلمًا لأحد التلاميذ الكبار وهو “جلال الدين الرومي”.
