من هو رفيق الرسول في رحلة الهجرة، تعد الهجرة النبوية هي هجرة النبي محمد عليه الصلاة و السلام مع أصحابه إلى يثرب، و كانت في عام 13 هجريًا، و كانت بسبب الأذى الكبير الذي تعرضوا إليه المسلمين من كفار قريش، و من أجل نشر الدين الإسلامي، و لقد تصدر هذا السؤال في الساعات الأخيرة منصات التواصل الاجتماعي، كونه من الأسئلة الدينية التي وردت في لعبة كلمة السر، و سوف نعرض حل من هو رفيق الرسول في رحلة الهجرة.
رفيق الرسول في رحلة الهجرة
رفيق الرسول محمد في الهجرة هو أبو بكر الصديق و هو أحد صحابة رسول الله و أول من آمن به، و قد سافر مع النبي و هاجر من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ليثرب من بسبب الأذى الكبير الذي تعرضوا له من الكفار، و عندما أذن الله للنبي بالهجرة كان قد وجد له رفيقًا في السفر وكان الله تعالى يمهل النبي حتى يجد له صاحبًا ويقول ” لا تعجل لعل الله يجعل لك صاحبًا”.
من هو رفيق النبي في هجرته
كان للهجرة النبوية فرقًا كبيرًا في تاريخ الدين الإسلامي، بعدما أذن الله تعالى للنبي محمد بالهجرة إلى المدينة المنوة من أجل تأسيس الدولة الإسلامية، و الابتعاد عن زعماء قريش، فقد اتخذ له رفيقًا في السفر فمن هو:
- من هو رفيق الرسول في رحلة الهجرة: هو الصحابي الجليل أبو بكر الصديق.
نتائج هجرة الرسول إلى المدنية
كان للهجرة النبوية مجموعة من النتائج و الآثار الإيجابية العظيمة التي أحدثت تغيرًا في تاريخ الدولة الإسلامية، و كانت بداية تأسيسها، و وجاءت نتائج الهجرة النبوية للمدينة على النحو الآتي:
- تأسيس دولة إسلامية.
- التخلص من بطش كفار قريش.
- تم اجتماع المسلمين في دولة واحدة.
- من خلال الهجرة انتشر مبدأ الأخوة.
- اتحد المسلمين تحت راية التوحيد.
يعد رفيق الرسول في رحلة الهجرة هو الصحابي الجليل أبو ببكر الصديق رضي الله عنه، و هو أول الخلفاء الراشدين و كان قريبًا من الرسول و تعلم منه كافة أمور دينه و دنياه، و كانت الهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ليثرب، و حققوا من خلالها إنجازًا كبيرًا في الدولة الإسلامية.
