تعليم

مقدمة وخاتمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي

مقدمة وخاتمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي

مقدمة وخاتمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي، في السنوات الماضية شهد العالم تطور تكنولوجي كبير ساعد في تطوير مختلف المجالات، و ساهم على تيسير حياة البشر اليومية، بحيث يمكنه إنجاز مختلف المهام بوقت قصير وكفاءة أعلى وجهد أقل، وعمل على تقريب المسافات بين الشعوب وتطوير ثقافات الناس وإبقائه على معرفة بما يحدث في العالم، وأصبح مرتبط به المعاملات المالية والحكومية والأبحاث لعدد من الأشخاص.

مقدمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي

ساهم العلم والتكنولوجيا في تأسيس الحضارات العصرية الجديدة والتي لها دور كبير في تطوير كافة مجالات الحياة اليومية، فالعلم والتكنولوجيا أصبح جزءاً رئيسياً من حياة البشر، فأصبح من الصعب التخلي عنهم، فلا يمكن التخيل بأن نرجع إلى الوراء قبل التطور الذي شهده العالم بفعل التقدم العلمي والتكنولوجي، فلقد تغير العالم بصورة كبيرة وأصبحت الحياة سهلة وبسيطة من خلال التقنيات الحديثة المتطورة.

خاتمة عن التقدم العلمي والتكنولوجي

يمكن للتقدم العلمي والتكنولوجي تحقيق إنجازات عالمية واضحة ولصالح البشرية، في السنوات الماضية شهد العالم تطوراً كبيراً بسبب تطوير مجالات استخدام التكنولوجيا في عدة مجالات من أبرزها الإعلام والاتصال والذي أسفر عنها تطور في تقنيات الحوسبة، ومن الجدير بالذكر بأنه من الممكن أن يعمل على تحقيق عوائد اقتصادية مفيدة تعمل على نفع البشر، وشهد العالم التطور في مجال العمل تبديل العمال بروبوتات.

سلبيات وإيجابيات التقدم العلمي والتكنولوجي

على الرغم من أن التقدم التكنولوجي والعلمي ساهم في تطوير العديد من التطورات الكبيرة التي عادت بالنفع على البشر، وتوفير الوقت والجهد والمساعدة في اختراع السيارات وبناء السياحة،  إلا أنه لها سلبيات من أبرزها الاستخدام المفرط للأجهزة الحديثة، و يعتمد المراهقين عليها بصورة كبيرة، وعملت على ابتعاد الناس عن المجتمع وتأثر الأطفال بالألعاب الإلكترونية و المسلسلات الكرتونية والتقليل من الوظائف.

يُعد التقدم العلمي والتكنولوجي من الأمور التي ساعدت في تيسير الحياة اليومية وقامت بربط العديد من الأشخاص بها وبأشغالهم ومعاملاتهم و سهلت إنجاز المهام بصورة كبيرة، وتقريب الشعوب والقبائل من بعضها و اختصار المسافات بينهم.

السابق
حل لغز ذكر في القران مره كذبه ومره كدليل ومره كعلاج
التالي
كم عمر عماد الدين اديب