معلومات عن العالم الجليل ابن مقلة، العالم الجليل ابن مقلة والمعروف باسم ابو علي محمد بن علي بن الحسين بن مقلة الشيراوي، وهو الخطاط التابع لوزير عباسي إضافة لكونه شاعر وكاتب مشهور جدا اصدر الكثير من الاعمال الناجحة التي ما زالت متداولة حتى هذه اللحظة بين كافة الافراد، والذي ذيع سيطه كثيرا في العصر العباسي تحديدا والذي بلغ أهميته كثيرا عند الشعوب العربية خصيصا، ومن هذا المنطلق بدأت الأبحاث تدور حول، معلومات عن العالم الجليل ابن مقلة.
معلومات عن العالم الجليل ابن مقلة pdf
العالم القدير المشهور ابن مقلة والمتعارف باسمه الكامل ابو علي محمد بن علي بن الحسين بن مقلة الشيرازي، وهو من ابرز الشخصيات التي تواجد في العصر العباسي من مواليد عام 886 في بغداد والذي خرص كثيرا على تقديم الخدمة العالية لكافة شعبه ورئيسه العباسي، وكان هذا من خلال استغلال المهارات العالية مثل الخط الجميل، إضافة الى المناصب الكبيرة التي تولاها على رأسها الوزارة للمقتدر بالله سنة 316 هجري ومن ثم تم نقله الى بلاد فارس عام 318 هجري.
من هو العالم ابن مقلة ويكيبيديا
ابن مقلة العالم المشهور على نطاق واسع جدا والحاصل على مكانة رفيعة في البلاد العربية بشكل عام وبغداد على وجه الخصوص، ومن كثرة مناصبه واعماله توالت الأبحاث عليه من اجل الحصول على سيرته الذاتية والتي كانت على النحو التالي:
- الاسم بالكامل: أبو علي محمد بن علي بن الحسين بن مقلة الشيرازي.
- تاريخ الميلاد: 886 ميلادي
- مكان الولادة: بغداد.
- تاريخ الوفاة: 940 ميلادي.
- مكان الوفاة: في بغداد.
- المواطنة: الدولة العباسية.
- المنصب: امير الامراء.
- فترة الولاية: 808 الة عام 936.
- المهنة: خطاط ووزير.
لماذا سمي ابن مقلة بهذا الاسم
العالم الجليل ابن مقلة من مواليد عام 886 ميلادي الموافق 272 هجري في بغداد والذي ترعرع في ارجاء بغداد المتواضعة والصغيرة، حيث عرف بصفاته الحسنة منها التواضع والقلب الطبي والعطف على الفقراء والمساكين، إضافة لذكائه وعقله الراجح وصبره في كثير من الأمور، ومن الجدير بذكره انه تم نسب اسم ابن مقله اليه نسبة الى لق امه التي تسمى باسم مقلة، وتم إصداره من لسان جدته التي عبر عنها في بعض المواضيع بحبها الشديد له وطيبتها والصفات الشكلية المشابهة التي تجمعهما.
ابن مقله انه ابرز العلماء المشهورين في العالم العربي على وجه الخصوص، حيث انه اطلق عدد لا متناهي من الاعمال التي ما زالت متواجدة حتى هذه اللحظة بيننا، متناقلة ما بين منصب الوزارة والخط العربي الجميل الذي عينه الرئيس العباسي خطاطا خاصا به.
