مشاهير

معلومات عن الراحلة مديحة كامل

معلومات عن الراحلة مديحة كامل

معلومات عن الراحلة مديحة كامل، تم وصفها بأنها جميلة السينما وأميرة الشاشة بسبب ما كانت تملكه من جمال لا يشبه شيء، أحبها الناس فأعطتهم ما عندها أثناء مسيرتها الحافلة ولم تبخل بشيء من أجل ما تحب إنها الفنانة الراحلة مديحه كامل، بداية مشوارها الفني كانت عام 1964 بأدوار صغيرة في السينما والمسرح، وأيضا عملت في عروض الأزياء، وعملها كان بشكل تدريجي في الأدوار الثانوية حتى حازت علي دور البطولة أمام الفنان فريد شوقي في فيلم 30 يوم في السجن في أواخر ستينات القرن العشرين.

نشأة الراحلة مديحة كامل

  • الراحلة مديحه كامل ابنة مدينة الإسكندرية حيث ولدت عام 1948 في 3 من أغسطس في أنحائها، وقضت طفولتها ومراهقتها فيها حتى جاءت إليها فكرة التمثيل.
  • فذهبت إلى القاهرة لتبدأ مسيرتها الفنية عام 1964 م، وقامت بعمل بعض الأدوار الصغيرة في كلًا من السينما والمسرح.
  • ثم بعد ذلك قررت تكمل حياتها الدراسية فقامت بالالتحاق بكلية الآداب عين شمس عام 1965م، وعند تخرجها عملت في مجال الأزياء لبعض الوقت ثم قامت بالاتجاه إلى التمثيل.

بداية مسيرة الراحلة مديحة كامل

  • كانت أول بطولة لراحلة مديحه كامل جاءت بعد دخولها الجامعة بعام (عام 1966 م) وكان عن فيلم 30 يوم في السجن، حيث كانت تمثل أول أدوار بطولتها أمام الراحل الكبير فريد شوقي.
  • لكن لم يحالفها الحظ بعده فلم تظهر إلا بعد سنتين، وكانت تقوم بالأدوار الثانوية في كلا من لبنان ومصر.
  • ولم تكن هذه الأدوار ذات قيمة لحياتها المهنية فلم تحقق الانتشار المطلوب التي كانت تريده لتصعد إلى أدوار البطولة، فجاءت لها الفرصة في فيلم الصعود إلى الهاوية بعد أن رفضت الكثير من نجمات الصف الأول هذا الفيلم لتكون أولى بطولاتها بعد سنين وكان هذا الفيلم يعد بمثابة وضع قدمها في عالم نجمات الصفوف الأولى.

حكاية فيلم الصعود إلى الهاوية

  • بعد أن رفضت نجمات الصفوف الأولى تمثيل دور الجاسوسة الصهيونية، جاء الوقت لتصعد الراحلة مديحه كامل أيضًا من خلال هذا الفيلم.
  • فعُرض هذا الفيلم على الراحلة حيث كان يتكلم عن عميلة تعمل لصالح المخابرات المصرية إلى جاسوسة للعدو الصهيوني، حيث قاموا بتجنيدها أثناء حرب الاستنزاف لتحضر المعلومات عن مصر، وقامت المخابرات المصرية بخدعها بعد أن كشفتها في مدينة باريس لترسلها إلى أحد البلدان العربية.
  • ومن هناك استلمتها المخابرات المصرية للعمل على ترحيلها إلى بلدها الأولى مصر، ومن خلال هذا الفيلم في آخر مشهد له قال الضابط خالد (محمود ياسين) للعميلة المجندة عبلة (مديحه كامل)، وهي تنظر إلى مطار مصر من خلال نافذة الطائرة الجملة الشهيرة التي متداولة حتى الآن (هي دية مصر يا عبلة).
  • فأخذت عبلة بيد الراحلة وقامت بمساعدتها للصعود أولى خطواتها في سلم النجمات.

حياة الراحلة مديحة كامل الشخصية

  • كانت حياة الراحلة مديحه كامل حافلة بالمواقف فكانت هناك الكثير من الأقاويل على حياتها، وأن ابنتها رافضة لأفلامها السابقة وأنها السبب في ارتداء الراحلة الحجاب واعتزالها.
  • وأنها لم تربيها وكانت تقوم بإعطائها لشقيقتها في الصغر كي تعتني بها لتتفرغ لحياتها الفنية، لكن عندما ظهرت أبنتها الوحيدة التي قامت بإنجابها بعد زواجها من رجل الأعمال محمود الريس في ذكرى وفاتها، نفت كل هذه الأقاويل بحق والدتها وقالت إنها لم تفترق عن والدتها وكانت الراحلة تقوم بتربيتي بنفسها دون تدخل أحد.
  • وأكدت أنها لم تشعر بأي ضيق حول أفلام والدتها، لأنها لم تكن مبتذلة بأدوارها حتى أدوار الإغراء لم تكن تتعمد أي إسفاف أو إباحية.
  • كما أضافت أنها لم تكن السبب في اعتزال والدتها ولم تضغط عليها في ارتداء الحجاب، لكن هذا القرار كان قرار وليد اللحظة لم يكن مخطط له بالرغم من أن الراحلة كانت مشغولة في عمل فيلم بوابة إبليس ومسرحية حلو الكلام، إلا أنها لم تتنازل عن فكرة الحجاب والاعتزال بعد رؤية التغير السريع في صحة وشكل والدتها فعرفت أن الدنيا بلا قيمة.
  • وقررت الاعتزال بشكل نهائي بالرغم من أنها كانت في أوج شهرتها لكن قررت تجنب ملذات الحياة والتضرع إلى الله فهو الباقي في النهاية دون سابق إنذار أو التكلم للإعلام والصحافة، فعادت من المستشفى التي كانت تجلس فيها والدتها وقامت بارتداء الحجاب مباشرةً عام 1991.
  • حتى أنها لم تعير الاهتمام لاستكمال باقي فيلم بوابة إبليس، فقام المنتج بمقاضاتها لوجود اتفاق وشروط جزائية إلا أنها لم ترضخ لهذا الأمر، وقامت النقابة بعد ذلك بحل هذا الأمر عن طريق إحضار دوبليرة لاستكمال هذا العمل ولم تأخذ مستحقاتها كاملة من سعيد صالح عن مسرحية حلو الكلام بسبب تركها المفاجئ للعمل .
  • وأكدت أن ما يؤكد أن قرارها وليد اللحظة أنها لم تكن تحضر أي دروس دينية قبل الاعتزال، ولكنها كانت مواظبة على الصلاة دائمًا حتى لو في أوقات عاملها وأنها كانت تعاقبها إذا قصرت في أداء إحدى الفروض.
  • وقالت أيضًا عن شائعة أنها من ارتدت الحجاب قبل والدتها، لكن قامت بنفية تمامًا وأن الراحلة هي من ارتدته أولًا ثم بعد ذلك قامت الابنة مريهان بارتدائه.
  • وقامت بنفي الشائعة التي تقول إن الشيخ الشعراوي، هو من جعل الراحلة تقرر بالاعتزال لكن الراحلة قابلته بعد ارتداء الحجاب لكي تناقشه فبعض المسائل الدينية لأنها تريد أن تكون المعلومة من مصدرها الصحيح.
  • وتناولت أن والدتها كانت حريصة على الدعاء الدائم أن يخلصها الله من أي مال حرام، حيث قامت بالتخلص من ممتلكات وعملت على تغير من طريقة إنفاقها لكي تناسب الوضع الجديد.
  • كما تناولت أن الراحلة لم تعمل على ذم الوسط الفني كما زُعم وأنها ذات صلة مودة ومحبة مع جميع زملائها.

الرجال في حياة الراحلة مديحة كامل

  • كان والد الفنانة الراحلة مديحه كامل رافض قرار التمثيل نهائيًا، لأنه كان خائفًا عليها من الوسط الفني، ولكي يقوم بإرضائها جعلها تقوم بعروض الأزياء.
  • ولكنها كانت تريد التمثيل فكان السبيل الوحيد لها هو الزواج، فقامت بالزواج في سن صغير في عامها الثاني الثانوي لرجل الأعمال محمود الريس بشرط أن تعمل بالتمثيل.
  • بالرغم أنه يكبرها بالكثير من الأعوام وقامت بالانتقال من الإسكندرية إلى القاهرة مع زوجها، ومن هناك التحقت بالمدرسة القومية الثانوية.
  • وقامت بإنجاب طفلتها الأولى والوحيدة بعد اختبارات الثانوية العامة، ومن ثم تقدمت لتمثيل فيلم الفتاة الشاذة طالبها زوجها محمود الريس الاعتزال والتفرغ لحياتها الخاصة، إلا أنها رفضت لأنها تزوجت من البداية بغرض مزاولة مهنة التمثيل وقامت بالحصول على الطلاق بعد الفيلم مباشرة.
  • وقامت الراحلة بالزواج من المخرج شريف حمودة بعد طلاقها من رجل الأعمال محمود الريس بثلاث أعوام، فكانت تظن أن بهذا الزواج سوف تحقق أحلامها في الصعود مع نجمات الصف الأول، لكن لم يحدث هذا الأمر ولم يدم هذا الزواج طويلًا وقاموا بالطلاق بعد مدة قصيرة من الزمن.
  • وبعد طلاقها من المخرج شريف حمودة قامت برؤية المحامي جلال الديب، وهو الوحيد الذي أحبته من بين زيجاتها السابقتين لكن هذا الزواج أيضًا لم يدم كثيرًا بسبب حدوث بعض المشاكل له مع الدولة، فطلبها بالذهاب معه فلم تقبل لأنها لم تكن تريد ترك طفلتها ولا والدتها فقامت بالطلاق منه ولم تتزوج بعد ذلك.
  • على الرغم من أن عدد الرجال في حياة الراحلة لم يكن بالكثير إلا أنها تركتهم جميعًا بغرض واحد وهو التمثيل، فكانت واهبة حياتها للفن وكان كل رجل في حياتها محطة لاستكمال هذا الحلم، لكن لم يكتمل هذا الحلم معهم فحرصت على تحقيق شيء لذاتها قبل أي شخص أخر ونجحت في فعل هذا الأمر خلال فترة وجيزة من حياتها.

اعترافات الراحلة مديحة كامل

عُرفت الراحلة مديحه كامل بأنها كانت صريحة مع نفسها ولم تكن تخفي أي شيء كان يزعجها فدعونا نتعرف على بعض الآراء حول مسيرتها وحياتها الفنية:

  • كانت تقول إنها قدمت بعض الأفلام في بداية حياتها بغرض الشهرة والانتشار، إلا أنها لم تكن راضية كل الرضي عن هذه الأفلام فوصفاتها بالإسعاف، ولكن عندما أعطت هذه الأفلام أغراضها في معرفة المخرجين والمنتجين عليها إبتدت بتنقية الأدوار التي ستجعلها علامة أساسية في صناعة السينما المصرية.
  • وصرحت أنها لم تكن في بالها ارتداء الحجاب لكنه كان خاطر يأتي في بالها كل حين عندما تقوم بالعبادة والنوافل، ولكنها تتراجع عن اتخاذ القرار ولكنها عندما قررت لم يكن فالحسبان فقامت بالاعتزال في عز نجوميتها وارتدت الحجاب ولم يؤثر عليها في شيء، بل قامت بالتعديل من حياتها والمعايشة على أساس ذلك فعملت مع أبنتها في مجال الأزياء.
  • كما أنها لم ترى نفسها جميلة يومًا مثلما ينظرون الناس إليها وكانت تفاجأ عندما يقول الإعلام عنها أميرة السينما المصرية.
  • ومن ضمن الاعترافات التي كانت تدليها أنها من الأشخاص التي لم تكن تجمل الحقائق لأشخاصهم، بل عندما ترى موقف خطأ تتكلم فيه وعندما ترى موقف سليم تشيد بيه.
  • كما أدلت أنها شخصية مزاجية متقلبة بحيث لا يتوقع أي ردة فعل عند حدوث أمر معين لها.
  • كما صرحت أنها لم توفق في الموازنة بين حياتها الشخصية والعملية، مما أدى إلى وجود خلل في حياتها الشخصية من ناحية الزواج والوقوع في الحب، لأنها كانت تقول دائمًا أن الفن في المقدمة في حياتها ولا يمكن مقارنته بأي أحد دخل إلى حياتها حديثا، لذلك كانت فترات زواجها قصيرة جدًا نتج عنه طفلة من زوجها الأول فقط.
  • وتقول أبنتها أنها كانت شديدة الصرامة معها، لأنها لم تكن تريد أي أحد أن يعقب على تربية ابنتها ويقول إنها تربية سيدة أو فنانة نست ابنتها.

تأثير العائلة على حياة مديحة كامل

  • بما إن حياة الراحلة مديحه كامل كانت عبارة عن تضحيات من أجل الفن فكانت تفضل الفن عن أي شيء آخر، إلا في حياتها مع عائلتها.
  • فكان في أول حياتها أبيها الذي كان أبيها الذي شجعها على المشاركة في طفولتها بعدد من المسرحيات في فرق التمثيل المدرسية، حتى حصلت على جائزة أفضل ممثلة بعد تأديتها دور رابعة العدوية في أحد المسرحيات المدرسية.
  • كما شجعها على ممارسة الكثير من الرياضيات، منها رياضة الجمباز والكرة الطائرة إلا أنه رفض أن تمارس هوايتها المفضلة وهي التمثيل خوفًا عليها من هذا المجال، لأن الوسط الفني دائمًا محفوف بالمخاطر إلا أنها سعت لتحقيق ذاتها بعد ذلك.
  • كما أنها بعد اعتزالها كانت ترعى والدها وذهبوا معًا برحلة إلى بلد الحرمين بغرض الحج، ولم تكل يومًا عن مراعاة والدها والحرص على خدمته.
  • وكانت والدتها هي العنصر الأساسي في حياتها في جميع المراحل العمرية، فهي ذهبت معها إلى القاهرة بعد زواجها من رجل الأعمال محمود الريس بسبب أنها كانت في الثانوية العامة وكانت حامل بطفلتها الأولى والوحيدة ميرهان الريس فكانت تعتني بها وقت امتحاناتها حتى ولادة ابنتها بعد امتحانات الثانوية العامة، وظلت معها في مرحلة الطلاق بزوجها الأول حتى تتعافى وتكمل حياتها في التمثيل ومساعدتها في الاعتناء بطفلتها التي لم يتجاوز عمرها السنة والنصف وظلت معها في القاهرة.
  • مرض والدتها كانت تعد القشة التي قسمت ظهرها لأن عند مرض والدتها حصلت تطورات سريعة جدًا في حالتها مع أنها كانت معافاة تمامًا، وكما تقول ابنتها بأن جدتها الجميلة المحبة للحياة من يوم وليلة إصابة المرض بشكل سريع لم يقدروا على مجاراته، ومن خلال هذا الأمر عرفت الفنانة الراحلة أن الحياة زائلة دونًا عن كل شيء وقررت الاعتزال والتضرع إلى ربها بغرض المغفرة.
  • وتأثرت أيضًا بسبب تعرض أخيها الأصغر لمرض اللوكيميا الذي لم يبقى في جسده إلا شهر، وتوفاه الله.
  • فتأثرت الراحلة بشدة وكان ذلك حسب ما قالت ابنتها من أصعب المواقف التي مرت عليها في حياتها، فتعرضت الراحلة إلى حالة نفسية، مما أدى إلى إصابتها بجلطة في الساق بسبب حبها لشقيقها وقربه منها ومن ثم تعافت وعادت إلى حياتها الطبيعية وفنها.
  • وقالت ابنتها أنها لم تكن أمها فقط بل كانت أختها وصاحبتها نظرًا لتقاربهم في الأعمار، فكانت حنونة عليها وتعمل على معرفة كل كبيرة وصغيرة في حياتها من حيث تفوقها الدراسي أو في حياتها بصفة عامة.
  • فكانت تعمل على الالتزام بمواعيدها وتطلب من ابنتها عدم التأخر خارج المنزل بعد الثامنة حتى كانوا أصحابها يضيقونها بسبب ارتدائها الدائم الزي المدرسي وعدم المخالفة فيه.
  • وكانت حريصة دائمًا على الذهاب إلى أي تجمعات خاصة بالمدرسة أو أي مجلس أباء لكي تعرف ما يدور في عالم أبنتها، وتكون حريصة كل الحرص على إظهار الجوانب السلبية وتعدلها والجوانب الإيجابية لتطورها.
  • وكانت شديدة التعلق بابنتها لدرجة أن أي سفر تأخذها معها، وفي امتحانات الثانوية العامة كانت تذهب لتوصلها وتنتظرها حتى تخرج من امتحانها، وحسب ما قالته ابنتها مريهام الريس بأنها كانت تنبه عليها دائمًا بأن لا تخطئ في شيء حتى لا يقول أحد بأنها ابنة سيدة أو ممثلة تقاعست عن تأدية واجبها نحو طفلتها، والتفت لحياتها بطريقة أنانية.
  • فكانت صارمة بعض الشيء حتى تنشئها بطريقة سليمة، فكانت نعمه الأم بنسبة لها فحتى عندما كبرت الابنة لم تترك الراحلة مديحه كامل بل ظلت معها حتى بعد إنجابها أول حفيد للراحلة.

أهم أفلام الراحلة مديحة كامل

  • بدأت الفنانة الراحلة مديحة كامل في عالم التمثيل عام 1964 حتى اعتزاله وعدم تكملتها فيلم بوابة إبليس عام 1993.
  • قامت بتمثيل 142 فيلم ومسرحية ومسلسل وتميزت في أغلبهم وكان من أهم أفلامها وكان الخطوة الأولى في حياتها هو فيلم الصعود إلى الهاوية.
  • وأول فيلم قامت بتمثيله هو فيلم فتاة شاذة عام 1964 بعد أن رآها مخرج الفيلم وهي فالمصعد، فقام بإعطائها دور صغير في هذا الفيلم.
  • ومن ثم توالت عليها الأدوار الصغيرة في بداية حياتها الفنية ومنها فيلم المراهقان في نفس العام مع الفنان عماد حمدي وسعاد حسني.
  • وفيلم باسم الحب عام 1965 مع الفنانة لبني عبد العزيز والراحل يحي شاهين.
  • وتوالت عدة أعمال في نفس العام منها (خدني معاك والعقل والمال).
  • وبدأت نجوميتها تكبر بعد الشيء فشاركت في المسلسل التلفزيوني الحائرة عام 1966، ومن ثم اكتشفوها وقامت بدور البطولة كوجه جديد أمام الفنان فريد شوقي.
  • وبعد تقلدها دور البطولة توقفت ثم عادت مرة أخرى بعد سنتين وقامت بتمثيل أدوار صغيرها منها (العيب -صيف قوي الذاكرة -أين حب -بنت من البنات – مطاردة غرامية – أبطال ونساء – عائلات محترمة – عندما يثمر النخيل – المعركة الملعونة.
  • كما قامت بتأدية دور في مسرحية هاللو شلبي – ومسلسل الانتقام.
  • عادت مرة أخرى في نفس العام وقامت بتمثيل فيلم
  • أبواب الليل.
  • الحب والفلوس.
  • أصعب زواج.
  • الكدابين الثالثة.
  • حب المراهقات.
  • شقة مفروشة.
  • دلال المصرية.
  • عصابة النساء.
  • ابن أفريقيا.
  • آخر الطريق.
  • الاختيار.
  • اللص الشريف.
  • أختي.
  • قطط شارع الحمرا.
  • حب وكبرياء.
  • الرجل الثالث.
  • شيطان امرأة.
  • أغنية على الممر.
  • الورطة.
  • زائر الفجر.
  • زمان يا حب.
  • السكرية.
  • العنكبوت.
  • شلة المشاغبين.
  • البنات والمرسيدس.
  • امرأة في مهب الريح.
  • حب وكراتيه.
  • أبناء الصمت.
  • الظلال في الجانب الآخر.
  • في الصيف لازم نحب.
  • الكداب.
  • حبي الأول والأخير.
  • بعيداً عن الأرض.
  • أمواج بلا شاطئ.
  • أزواج طائشون.
  • التلاقي.
  • نساء في المدينة.
  • الأزواج الشياطين.
  • دعاء المظلومين.
  • الأفعى.
  • امرأة قتلها الحب.
  • عشاق.
  • الصعود إلى الهاوية.
  • لا يا أمي.
  • دعوني أنتقم.
  • أبو البنات.
  • سأعود بلا دموع.
  • الرغبة – الأخرس.
  • الأشجار تموت واقفة.
  • الجحيم.
  • من يدفع الثمن.
  • أذكياء لكن أغبياء.
  • عذاب الحب.
  • رحلة الرعب.
  • العرافة.
  • عيون لا تنام.
  • انتخبوا الدكتور سليمان عبد الباسط وغيرها.

والمسرحيات من أهمها

(هاللو شلبي – حلو الكلام – يوم عاصف جدا – الجيل الضائع).

وحرصت على وضع بصماتها في الدراما التلفزيونية فقامت بالمشاركة في (البشاير – ايوب البحر – ينابيع النهر – ردا لرجل آخر – الأفعى).

رحلة مرض مديحة كامل

  • في المراحل الأولى من إصابة الراحلة كان في وقت تصوير المسلسل التلفزيوني الأفعى، أصيبت بجلطة في القلب عام 1975 بعد هذه الجلطة ظلت عشر أشهر داخل المستشفى.
  • وبعد ذلك لم يؤثر الأمر على حياة الفنانة الراحلة فكانت ملتزمة بالعلاج دائمًا، وبعد ذلك عام 1986 أصيبت بمرض الروماتويد، ولكن لم يؤثر ذلك على حياتها وأكملت طريقها ونجاحها حتى قامت بالاعتزال.
  • ومن هنا كانت الصدمة أصيبت الراحلة مديحه كامل بعد الاعتزال بسبب مرض الروماتويد بمياه على القلب، ولكن تم تلافي هذا الأمر بالتزامها بالعلاج ومتابعتها مع دكتور أجنبي بل أيضًا قامت بالذهاب إلى الحج مع والدها وقامت بكل المشاق بسبب عدم وجود الرفاهية في أماكن الصفا والمروة مثل الآن وكانت تعمل على خدمة أبيها في هذه الرحلة.
  • وظهرت بعض الشائعات أن الراحلة أصيبت بمرض سرطان الثدي، فقامت ابنتها ميريهان الريس بالنفي ذلك تمامًا، وقالت إن أمها تعافت وكانت فقط مصابة بإحدى الأمراض المزمنة العادية التي لا تحتاج غير الدواء ومصالحة النفس لكي تتعايش مع مرضها.
  • وظهرت الشائعة بسبب إصابة أخو الراحلة مديحة كامل الصغير بسرطان الدم أو اللوكيميا فيما مضى، واعتبر الناس ذلك أنه مرض عائلي متوارث لكن هي لم تصاب به.

وفاة الفنانة مديحة كامل

  • توفت الراحلة مديحة كامل في 13 من يناير عام 1997 عن عمر يناهز 48 عام في مدينة القاهرة بعد أن تركت إرث من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات المتنوعة، بعد أن حققت ذاتها.
  • وأكملت طريقها حسب ما ترغب وعاشت حياتها بدون قيود، وكانت مثال مشرف للأم العاملة والناجحة وعندما قررت أن تتوقف وأنها قد اكتفت من هذا النجاح ونور الله طريقها نحو الهداية.
  • لم تتخاذل لحظة بل تركت كل ما بيدها ولم تحسب أي عوائق قد تحيل بينها وبين هذا الأمر، بل قامت بتنفيذه على الفور وقامت باعتزالها وقامت بإنهاء حياتها بجانبها كتاب الله فرحمها الله.

مديحة كامل  هي ممثلة شهيرة من مصر، برزت في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين، وجه الفنانة المصرية الراحلة يجمع بين الإثارة والبراءة، لذلك كان لديها مفاتيح كل الشخصيات ولا تعاني في خلال الانتقال من دور إلى آخر.

السابق
من هو زوج زينة مكي
التالي
معلومات عن سافيلا Savella الجرعة والآثار الجانبية