جدول المحتويات
معلومات عن أقراص فوليكاب Folicap لنقص الفوليك، إن أقراص الفوليكاب تعالج حالات نقص الفوليك في جسم الإنسان وبالتالي يعتبر هذا من الأحماض الضرورية واللازمة التي تساعد على أداء الوظائف المهمة وبالتالي تعلب دور بارز في أداء مختلف الوظائف فهو أحد أهم الفيتامينات الداعمة لتلك الوظائف إلا أن هذه المعادن يمكن الحصول عليها بطرق طبيعية من خلال تناول الخضروات وبعض أنواع الفاكهة، وفي مقالنا سنوضح كافة المعلومات حول أقراص الفوليكاب لمعالجة نقص الفوليك.
كبسولات فوليكاب في الحفاظ على الجسم
- تحتوي أقراص Folicap على حمض الفوليك ، وهذا الحمض موجود في فيتامينات ب.
- حيث يحدث تحول حمض الفوليك إلى حمض تتراهيدروفوليك ، ويعمل هذا الحمض على تكوين نيوكليوتيدات البيورين.
- بالإضافة إلى البيريميدين ، تلعب هاتان المادتان دورًا رئيسيًا في تكوين الأحماض النووية ، بالإضافة إلى إعادة تشكيل الخلايا.
- يستخدم حمض الفوليك أيضًا لتحويل الهوموسيستين إلى ميثيونين ، والذي بدوره يصنع البروتينات.
- ضرورة تزويد الجسم بحمض الفوليك ، يحتاج الجسم إلى تخزين كميات كافية منه ، بالإضافة إلى الحرص على منع نقص الحمض.
- وهذا يؤدي إلى فقر الدم المصحوب بزيادة في خلايا الدم الحمراء ، وكذلك بعض التغيرات في مكونات الدم.
- حمض الفوليك هو أحد الأحماض التي إذا حدث نقص في الجسم أثناء الحمل يؤدي إلى عدد من التشوهات الخلقية للجنين ، وقد يسبب الإجهاض.
- كما يستخدم حمض الفوليك للحفاظ على الجسم وحمايته من أمراض سوء التغذية.
- يستخدم حمض الفوليك أيضًا في علاج بعض أمراض الأمعاء الدقيقة ، بالإضافة إلى تأثيره المضاد للتشنج.
- كل هذه الفوائد تجعل لأقراص فوليكاب دور كبير في تزويد الجسم بكافة احتياجاته من حمض الفوليك الذي يحتاجه الجسم لزيادة حجمه.
- خاصة عند التعرض لعمليات جراحية أو حمى أو إدمان أو إسهال بالإضافة إلى حالات غسيل الكلى.
- من خلال هذه الخصائص تعتبر كبسولات فوليساب العلاج المثالي ، لعلاج الجسم من نقص حمض الفوليك ، خاصة في بعض الحالات التي تتمثل في بناء الخلايا وتدميرها ، وكذلك الحمل والرضاعة.
معلومات عن أقراص فوليكاب لنقص الفوليك
تعتبر أقراص فوليكاب من أفضل العلاجات التي تستخدم في علاج نقص الفوليك في الجسم ، وتستعمل هذه الأقراص لعدة أسباب ، وهي:
- تستخدم أقراص فوليكاب أثناء الرضاعة والحمل بالإضافة إلى تناولها خلال سنوات الإنجاب.
- كما أنه يستخدم لحماية الأجنة من التشوهات التي تتمثل في النخاع الشوكي للجنين.
- القضاء على فقر الدم المصحوب بخلايا الدم الحمراء ، ويحدث هذا الأنيميا نتيجة نقص حمض الفوليك.
- كما يعالج فقر الدم الناتج عن زيادة تكسير خلايا الدم الحمراء.
- كما يتم التخلص من فقر الدم المصاحب لزيادة تركيز الحديد في الدم.
- تستخدم هذه الأقراص في حالة سوء التغذية ، وكذلك فقدان الشهية ، بالإضافة إلى علاج سوء الامتصاص.
- علاج أمراض الكبد المصحوبة ببعض الاضطرابات في وظائف الكبد وكذلك علاج تليف الكبد.
- يتم تناول هذه الأقراص إذا كان الشخص يخضع لغسيل الكلى ، وكذلك لعلاج الاسقربوط.
- علاج التليف النقوي المزمن.
- يتم استخدامه في حالة الإدمان واستهلاك الكحول.
- كما يوصف أيضًا أثناء استخدام الإنسان لعدد من الأدوية المضادة للاختلاج ، والإستروجين ، وما إلى ذلك ، لفترات طويلة من الزمن.
الجرعة الصحيحة لأقراص فوليكاب
يتم تحديد الجرعات المناسبة في بعض الأمراض التي تؤخذ من أجلها هذه الأقراص وهي:
- تناول حبتين من الجريب ، 2.5 مجم ، يوميًا لمدة 4 أشهر.
- كما يتم تحديد جرعة أكبر بحيث يتم تناول 4 إلى 6 أقراص يوميًا في حالة سوء الامتصاص.
- بعد الشفاء من فقر الدم ، من الأفضل تناول قرص 5 مجم في اليوم.
- في حالة تناول هذه الأقراص لعلاج زيادة معدل تكسير خلايا الدم ، يتم تناول 2.5 مجم يومياً أو ربما مرة أسبوعياً حسب تعليمات الطبيب.
- تؤخذ هذه الأقراص أيضًا في حالة المرأة الحامل ، بمعدل 2 قرص من فوليساب 2.5 مجم ، يوميًا ، بدءًا من فترة ما قبل الحمل وحتى الأشهر الثلاثة الأولى.
- أما علاج فقر الدم المصحوب بزيادة في تركيز الحديد لدى كبار السن فهو تناول قرص 5 مجم في اليوم.
- يستخدم للنساء في فترة الإنجاب وكذلك الحمل والرضاعة واضطرابات الكبد وفقدان الشهية. يؤخذ قرص 5 ملغ.
- تناول 2 قرص 2.5 ملغ مباشرة بعد استخدام الموريات.
آثار جانبية Folicap
يستخدم هذا الدواء لعلاج نقص حمض الفوليك في الجسم ، ولم يثبت وجود أي آثار جانبية ضارة على الشخص الذي يستخدم هذه الكبسولات ، ولكن في حالة التقيد بدواعي الاستعمال ، وبعيدا عن موانع الاستعمال وهي:
- لا يمكن استخدام حمض الفوليك بمفرده في الحالات التي يعاني فيها الشخص من فقر الدم الناجم عن نقص فيتامين ب 12.
- لا يمكن لأي شخص تناول هذه الأقراص دون استشارة الطبيب وأخذ النصيحة الطبية منه وكذلك الجرعات المناسبة.
- كما يجب على الشخص التوقف عن تناول هذه الأقراص من تلقاء نفسه ، دون أمر من الطبيب ، حتى لا يسبب أي ضرر للشخص.
- ولا يجب أن تصفها لأي شخص آخر ، فإن قضيتك تختلف عن حالة أي شخص آخر ، وما يناسبك لا يناسب الآخرين.
- لا ينبغي تناوله بأي شكل من الأشكال جنبًا إلى جنب مع حمض أمينوساليسيليك ، وكذلك سلفاسالازين ، وكلورامفينيكول ، وتريميثوبريم ، وميثوتريكسات.
- كما يجب الوقاية منه إذا كان الشخص يعاني من أي مرض متعلق بالتشنجات ، حيث أنه يزيد من التمثيل الغذائي للأدوية التي تستخدم للتشنجات ، مما يؤدي إلى زيادة نوبات الصرع.
كيف تعمل أقراص Folicap في الجسم؟
- إن تناول هذه الأقراص يفرز حمض الفوليك بسرعة كبيرة ، من الأمعاء الدقيقة ، حيث يصل إلى أعلى معدل في الدم ، بعد 60 دقيقة من تناول الأقراص.
- ثم يتم تحويل حمض الفوليك إلى حمض تتراهيدروفوليك في الكبد ، والذي يتم توزيعه في جميع أنحاء الجسم ، حيث يرتبط بالبروتينات.
- أيضا ، يتم تخزين هذا الدواء في الكبد ، بالإضافة إلى مروره عبر المشيمة ، ثم يظهر في حليب الثدي ، ثم يتم إفرازه خارج الجسم على شكل مستقلبات عن طريق البول.
بعض الاحتياطات قبل تناول أقراص Folicap
هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها عند تناول هذه الأقراص من قبل شخص مريض ، وهي:
- يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن استخدام هذا الدواء أثناء وجود خلايا الدم الحمراء في حالة عدم وجود تشخيص مناسب وصحيح ، قد يؤدي إلى استمرار نقص فيتامين ب 12 على الجهاز العصبي للإنسان.
- لا ينبغي تكرار هذا الدواء من تكرار نفسك ولو كانت الأعراض أو علاج المرض الذي أخذ هذا الدواء من أجله لا تزول.
- يجب تخزين هذا الدواء عند درجة حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية وإبعاده عن متناول الأطفال.
- كما يجب عدم تناول هذا الدواء بعد التوقف لفترة من الوقت إلا بعد استشارة الطبيب.
بالحديث حول معلومات عن أقراص فوليكاب Folicap لنقص الفوليك، فإن هذا من المعادن المتوفرة في بعض الأطعمة أو يمكن تعزيزها وتقويتها بالاعتماد على العقاقير وتناول الأقراص المعالجة لنقص حمض الفوليك.
