ما قصة البحار الغريق الفرعونية، تعد قصة البحار الغريق الفرعونية من أبرز القصص التي حدثت في وقت سابق، و إنها من الأعمال الأدبية التي ألفت من قبل الكاتب الشهير غابرييل ماركيث، وقد نالت على إعجاب القراء، على الرغم من أنها قصة قديمة إلا أنها إلى الآن متداولة، و تم نشرها في المرة الأولى في عام 1955، و تمت ترجمتها إلى عدة لغات منها الإنجليزية، ونال الكاتب من خلالها على جائزة نوبل.
ما قصة البحار الغريق
دارت قصة البحار الغريق الفرعونية حول شخص يعمل بحارًا و يدعى لويس أليخاندرو فيلاكس، و قد قرر هذا الشخص على العزم للعودة إلى كولومبيا بعدما قضى وقتًَا طويلاً في بريطانيا، و لذلك تلهف من أجل السفر و كان السفينة التي قرر السفر بها محملة بالكثير من الحمولة الزائدة و بالغضافة إلى البعض من الأغراض و البضائع الممنوعة، و خلال الإبحار واجهت السفينة الأمواج العالية و الكل وقع في البحر، وبعد أيام أعلن عن الأفراد المفقودين و لكنه نجى من بينهم، و في النهاية وجد نفسه على شاطئ غير معروف و بعدما فاق عرف أنها البلاد التي كان يريد أن يقصدها.
ما قصة بحار غريق
يعد بحار غريق من الكتب و المؤلفات الشهيرة التي تحدث بها عن قصة واقعية حدثت مع أحد البحارين في البلاد، و ألف العمل الروائي من قبل الكاتب الكولومبي غابرييل و الذي نال من خلاله على الأوسمة و الجوائز بسبب الإبداع الكبير في كتابة القصة، و تم نشرها على نظام سلسلة و أجزاء من خلال صحيفة إل إسبكتاتور في عام 1955 ميلادي لمدة أربعة عشر يومًا مستمرًا، و تمت كتابة القصة بطريقة صيغة المتكلم.
تفاصيل قصة البحار الغريق الفرعونية
حدثت قصة البحار الفريق الفرعونية في زمن سابق و هي من القصص الأدبية الناجحة، بدأت من خلال أراد أحد البحارين العودة إلى كولومبيا من أجل الاستقرار بها بعدما قضى الوقت في الولايات المتحدة، و من خلال الاستعداد للسفر تم تحميل العديد من البضائع و كان من ضمنها بضاع غير مسموح بها و عدد من الراكب و تعرض السفينة إلى الغرق و بعدها غرق الجميع إلا شخص تشبث ووصل إلى كولومبيا و تم تكريمه.
تعتبر قصة البحار الغريق الفرعونية من أشهر القصص التي نالت على محبة الجمهور، و نشرت في الخمسينات من القرن الماضي، و دارت الأحداث حول رجلًا يريد الذهاب إلى كولومبيا عن طريق السفر خلال السفينة و لكنه يواجه مصيرًا مختلفًا.
