السعودية

كم عدد اسهم اكوا باور

كم عدد اسهم اكوا باور، هي واحدة من أكبر الشركات التي تختص في العديد من المجالات المختلفة المتعلقة في تزويد الطاقة وتحلية المياه، ويذكر أن لشركة أكوا باور تاريخ عريق في هذا العمل من بداية تأسيسها في عام 2004م، فهي دائمًا ما تسعى الى تحقيق مجموعة الإنجازات التي تهدف من خلالها الى تطوير المملكة والسمو بها ومواكبة كافة التطور حول العالم، والجدير بالذكر على أن الشركة تعمل في الفترة الأخيرة على طرح مجموعة من الأسهم من أجل الاكتتاب، ولاقت أسهم الشكرة قبولًا كبيرًا من قبل المستثمرين كون أن الشركة بارتفاع مستمر.

من هو مالك شركة أكوا باور

يشغل محمد عبد الله أبونيان  في الوقت الحالي منصب رئيس مجلس الإدارة لدى شركة أكوا باور، ويعمل على إدارة مختلف الأمور في الشركة والتحقق منها بشكل مستمر تبعًا لما هو مخطط له، أما عن بادي بادماناثان فيمثل الرئيس التنفيذي للشركة ويتولى إدارة كافة الأعمال التنفيذية للشركة، ويعتبر ثاني أهم الشخصيات في إدارة الشركة بعد رئيس مجلس الإدارة، أما عن ثامر الشرهان فهو العضو المنتدب لدرى الشركة، ويذكر أن هنا ما يقارب أكثر من ثلاثة ألف موظف يعمل بداخل أكوا باور.

كم عدد اسهم شركة اكوا باور

قد أعلنت الشركة في يوم الاثنين على البدء في تداول الاسهم والاكتتاب في الأسواق السعودية، وتبعًا لعدد من المصادر المختلفة فإن عدد اسهم شركة اكوا باور التر طرحتها الشركة للاكتتاب ما يقارب حوالي 81.199 مليون سهم، ويشكل هذا العدد من الأسهم ما يقارب حوالي نسبة 11.1% من رأس المال الخاص بالشركة، وهو ما كان يمثل نسبة 12.6% قبل عميلة الزيادة.

كم سعر اكتتاب أكوا باور

تعمل الشركات في عرض أسعار الأسهم المتاحة للاكتتاب، من أجل شراءها وتداولها، وفي الفترة الأخيرة أعلنت أكوا باور على سعر اكتتاب السهم الواحد هو ما يقارب 56 ستة وخمسون ريال سعودي، وذلك بشرط أن تكون حدود التذبذب السعرية للسهم بشكل يومي حوالي 30% تأتي بشكل هبوطا وارتفاعا، وذلك مع الأخذ بعين الاعتبار ضرورة تطبيق حدود ثابتة للتذبذب السعري للسهم عند نسبة 10% هبوطا وارتفاعا.

ومن هذا المنطلق نجد ان هناك اعداد كبيرة من الشخصيات المستثمرة والمحبة لمجال التداول والاستثمار، والتي ترغب في شراء أكبر عدد من أسهم شركة أكوا باور، كونها من الشركات الرائدة في أعمال الطاقة، والتي تسجل إنجازاتها الناجحة بشكل يومي.

السابق
حقيقة وفاة الفنان صابر الرباعي
التالي
ما الأسباب التي تعين على التبكير إلى صلاة الفجر؟