كلام جميل عن مهنة التمريض، تعتبر مهنة التمريض من اهم المهنات المتواجدة حاليا، والتي يكون لها الحاجة بصورة كبيرة، حيث انها تعتبر مهنة رئيسة لمدى أهميتها الواسعة، فهم يعتبرون اليد اليمنى للطبيب، ومصدر الراحة والأمان لدى المريض، فيمكث عملهم ليلا ونهارا، ساهرين على راحة المريض بهدف تلبية احتياجاته ومراقبة وضعه الصحي، وكان من ضمن عملهم الرئيسي التهوين على المريض والتخفيف عنه، وتحسيسه ان وضعه بخير وامن وانه سيتحسن في غضون وقت قليل، لذلك تعتبر مسؤولية التمريض مسؤولية كبيرة ليس كل شخص قادر على حملها، فهم يستحقون اجمل الكلمات والعبارات الرائعة لأجل المجهدات المبذولة من قبلهم.
كلام جميل عن مهنة التمريض
تعددت الكلمات الجميلة والعبارات الرائعة المتناثرة بحق المرضيين، احتراما لمجهوداتهم وتقديرا لهم، وكانت هذه العبارات من اجل توضيح انهم شيء أساسي في حياة كل مريض، ومن اجمل الكلمات لتي يمكن توجهها للمرض ما يلي:
- الممرض هو ملاك الرحمة بثوبه الأبيض.
- اصل الحنان هو مهنة الممرض الفاضل.
- لممرض هو سر السعادة في المستشفى.
- منبع الراحة هي مهنة التمريض.
- الممرض هو الأساس في غياب الطبيب.
- تتمركز الراحة في فريق التمريض.
- الدعم لرفع المعنويات هو الفريق الأبيض.
كلمة شكر عن التمريض
تعالت كلمات الشكر من السنة الكثير من المرضى والناس، بما فيهم الأطباء، وهذا لإدخال السعادة لقلبه مثلما ادخلها الى قلوب المرضى، وبث الراحة في صدورهم، وتقدير للأعمال والجهود المبذولة من قبل الطواقم الطبية، ومن أجمل هذه الكلمات ما يلي:
- شكرا لوجودكم بحياتنا المرضية.
- انتم سبب الراحة في ضعفنا.
- نقدر جهودكم الكبير القادم الينا.
- شكرا لعيونكم الساهرة من اجلنا.
- انتم الفريق الأبيض وقلوبكم البيضاء.
- بدونكم لا يمكننا الشعور بالتحسن والراحة.
شعر عن مهنة التمريض
لم تفي الكلمات والعبارات عن تقدير كل ما تعطيه مهنة التمريض من جهود واتعاب، وانه مهما نثرنا من عبارات فهي غير كافية، فقد تم وضع الشعر في مهنة التمريض، وهذا دليل واضح لاهميته العظمى، ويتمثل الشعر في:
- مابين الأنس والأحزان ما بانت ** أشدو لحنا واقعا وبرهانا
- ذكرتنا الليالي ما نسيناه عنــها ** و قد يجحد البعض أحيانا
- لا تنسى ما تعلمتـــه من خلق ** فتأتي يــوم من الأيام ظمأنا
- بربك يا لابسا ثوبا من أبيض ** وما يدريك ما أكثر الألوانا
التمريض بصمة لا يمكن اخفائها من الوجود، حيث انها بصمة أساسية في كل مستشفى، ول حياة مريض، حيث انها عملت على الكثير من المهمات الأخرى باستثناء مهمته، فقد وصفو الممرض بانه الام الحنونة لراس المريض، الذي يبقى ساهرا لراحته، فبدون التمريض لا يمكن اكما المهام الطبية.
