شخصيات

قصة عبد الحميد شتا

قصة عبد الحميد شتا

قصة عبد الحميد شتا كاملة، الشاب المصري النابغة الذي قد عرف بالإصرار والعزيمة وحُب العلم “عبد الحميد شتا”، حيث كان له البصمة والأثر الحسن الذي تركه سواء في العلم أو الأخلاق خلال فترة دراسته في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، فحصل على الترتيب الأول على دفعته بعد إصرار واضح منه، ومن الجدير بذكره أنه قد مر بسلسلة من الأمور والقصص التي قد جعلته في النهاية يُقدم على الانتحار، وسط صدمة كبيرة من الجمهور العربي ومن أهله خاصة، فـ ما هي قصة عبد الحميد شتا .

عبد الحميد شتا ويكيبيديا

يُعتبر عبد الحميد شتا من الشخصيات التي قد عرفت بشكل واسع في جمهورية مصر العربية وبالتحديد في محافظة “الدقهلية”، فقد امتاز بحبه وسعيه الدائم في أمور العِلم والتعلم، وهذا ما أعطاه فرصة للاستمرار في العمل، وأبرز ما ورد عنه ما يلي:

  • اهتم في الدراسة بـ كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
  • تخرج من الكلية بـ معدل عام جيد جدًا.
  • أكمل التعليم ليحصل على شهادة الماجستير والتي كانت رسالته بعنوان “إصلاح المحكمة الدستورية”.
  • حصل على اللغة الفرنسية والإنجليزية كـ نوع من أنواع الحب في العمل ومن أجل كسب خبرة أكبر في الحياة.
قصة عبد الحميد شتا
قصة عبد الحميد شتا

قصة عبد الحميد شتا كاملة

إنّ الطموح الكبير الذي كان يملكه “عبد الحميد شتا” هو الذي قد دفعه بشكل رسمي إلى أن يلتحق بأحد الوظائف التي قد أعلن عنها من قِبل الجهات المختصة، وحينما تم دخوله الامتحان وحصل على العلامة الملائمة من أجل الدخول في هذا السلك الوظيفي، تم إجراء مقابلة شخصية معه، من هنا أخبرته لجنة الحكم أنه غير لائق أبدًا من الناحية الاجتماعية، هذا الأمر الذي دفع عبد الحميد شتا إلى الانتحار كما زعم البعض في مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك على شبكات الإنترنت وفي داخل المجتمع نفسه.

حقيقة انتحار عبد الحميد شتا

انتشر الكثير من الأخبار المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك على شبكات الإنترنت التي تقول أن الصدمة التي تعرض لها عبد الحميد شتا كانت قوية جدًا، بحيث أنه كيف يمكن لمثل هذا الشخص النابغة أن يُرفض في الوظيفة، نظرًا لوضعه الاجتماعي على الرغم من كونه يملك العديد من الكفاءات التعليمية الواضحة، ومن هنا قالت الكثير من المصادر أنه هو الذي قد أقدم على الانتحار، لأن الوضع كان قاسيًا عليه.

عبد الحميد شتا من الشخصيات التي قد عرفت بشكل واسع فيا جمهورية مصر العربية وبالتحديد في محافظة “الدقهلية”، فقد امتاز بحبه وسعيه الدائم في أمور العِلم والتعلم، تم رفضه في إحدى الوظائف التي تقدم لها لكونه غير لائق اجتماعيًا حسب ما أكدت بعض المصادر.

السابق
رواية لموسى صبري أخرجها للسينما حسن يوسف
التالي
فوائد ماء البحر للجسم والبشرة والشعر