من هي شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة، شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة والاسم الذي ضج به كافة منصات السوشيال ميديا خلال الساعات السابقة القليلة متناقلين خبر استشهادا الواقع اثر اصابتها برصاص الاحتلال في مدينة جنين، وسجل هذا الحدث في تاريخ الحادي عشر من شهر مايو عام 2022 ميلادي باثة الكثير من الحزن والياس في قلوب الشعب الفلسطينيين، وعليه تم البحث كثيرا حول، من هي شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة.
شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة ويكيبيديا
شيرين نصري ابو عاقلة مراسلة قناة الجزيرة الفضائية، من مواليد عام 1971 ميلادي داخل مدن القدس والبالغة من لعمر واحد وخمسين سنة، حاصلة على شهادة البكالوريوس من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الأردن إضافة الى تخصصها في الهندسة المعمارية ومن ثم انتقلت الى عالم الصحافة من اجل تبدع فيه، كما وأنها حصلت على شهادة بكالوريوس أخرى من جامعة اليرموك في الأردن.
من هي شيرين ابو عاقلة السيرة الذاتية
بعد اصدار خبر استشهاد مراسلة الجزيرة المشهورة شيرين أبو عاقلة تم البحث كثيرا من قبل الشعب العربي بالتحديد الفلسطيني عن سيرتها الذاتية من اجل الاستطلاع على تاريخها المحفول بالانتصارات والنجاحات العالمية، وكانت سيرتها على النحو التالي:
- الاسم بالكامل: شيرين نصري أبو عاقلة.
- تاريخ الميلاد: 1971 ميلادي دون التصريح بتاريخ الميلاد.
- مكان الولادة: في القدس.
- تاريخ الوفاة: 11 مايو عام 2022 ميلادي.
- العمر: 50 – 51 سنة.
- المواطنة: دولة فلسطين.
- المدرسة الام: جامعة اليرموك.
- المهنة: صحافة.
- اللغات: العربية والانجليزية والعبرية.
- موظفة في: قناة الجزيرة، ومونت كارلو الدولية، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى.
حقيقة وفاة شيرين ابو عاقلة مراسلة الجزيرة
صدحت وسائل الاعلام الإخبارية في صباح يوم الأربعاء بخبر استشهاد مراسلة الجزيرة القديرة شيرين أبو عاقلة جراء اصابتها برصاص الاحتلال في مدينة جنين، وتم نقلها مباشرة الى المستشفى من اجل تلقيها للإسعافات الأولية ولكن سرعان ما تم الإعلان عن وفاتها ومفارقها للحياة بشكل كامل، وتم تسجيل هذ الحدث في تاريخ الحادي عشر من شهر مايو عام 2022 ميلادي، توفيت مناهزة عمر الواحد والخمسين سنة.
شيرين أبو عاقلة الشخصية التي لا يمكن نسيانها من خلال اعمالها الجبارة في عالم الصحافة والتي أبدت عملا حسنا مع الفلسطينيين الى ان وقعت شهيدة طاهرة في صباح اليوم، والتي بثت روح الياس والحزن في قلوب كل عربي فلسطيني مواطن لاجئ.
