من هي زوجة أميتاب باتشان الثانية، يعتبر المخرج والممثل الهندي أميتاب باتشان من الشخصيات البارزة الحاصلة على الانجازات والجوائز المميزة في العمل الفني على مستوى العالم، حيث أن الأعمال الفنية التي قدمها في منتصف القرن الماضي، باتت الأكثر انتشار ورواج في العالم بعد ترجمتها لعدد من اللغات المختلفة، وقد حمل أميتاب الكثير من بناء الفنانين وإخراج الأعمال المختلفة في الهند.
أميتاب باتشان ويكيبيديا
أميتاب باتشان ممثل ومغني ومخرج من أصل هندي من مواليد الحادي عشر من شهر أكتوبر لعام 1942، وقد عرفت عنه باسم الشاب الغاضب في الدراما الهندية، حيث ان ظهر في ما يقارب مئة وثمانون فيلم في مسيرة الفنية التي امتدت لما يقارب أربعة عقود، وبات ضمن أفضل الممثلين في المجال الفني الهندي، وقد حمل لقب رجل صناعة السينما الوحيد بعد الظهور والتأثير الكبير في القرن الماضي، وكان من أبرز الأعمال التي شارك فيها:
- فيلم Saat Hindustani بدور انور علي.
- فيلم Bhoothnath Returns بدور كايلاش ناث.
- فيلم Teen Patti بدور فينكات سوبرامانيام
زوجة أميتاب باتشان الثانية
تزوج ملك الدراما والسينما الهندية باتشان من الممثلة الهندية الشهيرة جايا بهادوري باتشان في الثالث من شهر يونيو من العام 1973، وقد عرفت جايا من خلال المشاركة المختلفة في البوليوود والسياسية الهندية، حيث أنها قد تخرجت من المعهد الخاص بالتلفزيون الهندي والسينما في مدينة بون، وقد حصلت زوجته أميتاب على العديد من الجوائز والإنجازات المتميزة التي حصلت من خلالها على المكانة والشهرة الواسعة في المجال الفني والدراما الهندية في العالم.
جايا بهادوري كم عمرها
تعد الممثلة الهندية المشهورة جايا بهادوري من أبرز الشخصيات التي حصلت على المكانة والرواج الكبير في البوليوود الهندي بعد الأعمال الفنية الرائعة التي شاركت بها، وتبلغ جايا من العمر أربعة وسبعون عام حيث انها من مواليد عام 1973، وكانت قد أنجبت طفل وحيد من زوجها وتقوم على تربيته وقد ابعدت بشكل نسبي عن المشاركة في المجال الفني و البوليوود، وباتت ضمن الشخصيات القيمة الذهبية في الفن الهندي.
كما وقد باتت الأيقونة في مجال التمثيل و بوليوود الهندي جايا بهادوري من أكثر الشخصيات المؤثرة في المتابعين للدراما الهندية في مختلف دول العالم، بالإضافة زوجها زعيم السينما الهندي والذي قدم الكثير في الفن مما جعلته صاحب فضل كبير على الشهرة التي وصل اليها الفن والدراما الهندية.
