خالد الغندور يشرح سبب غيابه عن عزاء جلال إبراهيم، تصدر وسائل الإعلام المصرية بوفاة نائب رئيس نادي الزمالك السابق جلال إبراهيم الذي كان أحد أعمدة الكرة المصرية مع نادي الزمالك المصري وحقق العديد من الإنجازات مع رئيس النادي مرتضى منصور، بعد الإعلان عن وفاته رحمه الله توجه الإعلامي القدير خالد الغندور بتقديم التعازي والمواساة لابنه المستشار أحمد جلال إبراهيم نائب رئيس نادي الزمالك بعد وفاة والده دون حضور مراسم العزاء، وذلك لعدد من الأسباب سنذكرها في هذا المقال.
سبب غيابه خالد الغندور عن عزاء جلال إبراهيم
قدم الإعلامي خالد الغندور سبب وحقيقة عدم مجيئه إلى جنازة نائب رئيس الزمالك السابق النجم جلال إبراهيم وقد كتب منشور خاص عبر منصة الفيس بوك الخاصة به ما يلي: “إلى صديقي العزيز المستشار المحترم أحمد ابن المستشار الجليل جلال إبراهيم البقاء لله يا صديقي وهي دي الحياة لها نهاية لكل واحد فينا لا نعرف ميعادها ونتمني الرحمة والمغفرة للجميع وأعتذر لك ولأسرتك الكريمة في عدم الحضور لتقديم واجب العزاء نظرا لسفري خارج البلاد وعودتي غدا الاثنين ليلا من السفر”، حيث أقام بيت العزاء للمتوفي جلال إبراهيم في مقر القلعة البيضاء يوم الأحد في الثامن والعشرين من شهر نوفمبر عام 2021 ميلادي سائلين الله أن يتغمده برحمته.
من هو خالد الغندور ويكيبيديا
هو مذيع وإعلامي ولاعب كرة قدم مصري، ولد بمدينة القاهرة في السابع والعشرين من شهر يوليو عام 1970 ميلادي ويبلغ من العمر حوالي “51 عاما” ويحمل الجنسية المصرية ويبلغ طوله 155 سم وكان يلعب في مركز وسط المستطيل الأخضر، لعب مع نادي الزمالك حتى اعتزاله منذ 1997 إلى 2003 ميلادي وأحرز العديد من الأهداف في النادي وكان لديه رحلة احتراف قصيرة مع نادي كاظمة الكويتي.
السيرة الذاتية جلال إبراهيم
رجل مصري تم تعيينه بعدد من المناصب الهامة وتم تعيينه مستشار القضاء في محكمة الجنايات ومن ثم تولى رئاسة نادي الزمالك ما بين 1992 إلى 1996 ومن ثم عاد وتولى المهمة مرة أخرى عام 2010 إلى 2012 م، تزوج من الدكتورة المصرية “ليلى الشريف” وهي أستاذة في كلية العلوم بجامعة عين شمس وأنجبت منه ابنين هم “أحمد ونادر” ويحمل الجنسية المصرية.
اعتذر الإعلامي والمذيع المصري خالد الغندور عن عدم قدرته للالتحاق في مراسم عزاء المستشار السابق لنائب رئيس نادي الزمالك جلال إبراهيم بسبب سفره إلى خارج البلاد، وتعرفنا على أهم المعلومات عن خالد الغندور.
