المنوعات

اين تقع جزيرة القتل في تايلاند

جزيرة القتل في تايلاند

اين تقع جزيرة القتل في تايلاند، هناك العديد من الدول الموجودة حولنا والتي لا نعرف سوى القليل عنها مع البحث والتعرف بشكل أكبر عل هذه البلاد سوف نجد أنها بلاد خطرة وأنها بلاد ليست كما تم التريج لها وهذا الأمر يجرع إلى العديد من الأسباب والتي يمكن أن نقول أهم سبب فيها هو ضعف الإعلام الذي يتطرق إلى هذه المواضيع التي تتحدث عن تايلاند وضعف في عملية البحث التي يمكن أن نقول أيضا أن هناك تكتيم إعلامي وعالمي على جزيرة القتل الموجودة في تايلاند وفي هذا المقال سوف نتعرف أكثر على تايلاند ونعرف أكثر أين تقع جزيرة القتل في تايلاند، وما طبيعة الجرائم التي توجد في تايلاند.

جزيرة القتل في تايلاند

جزيرة تايلاند وهي تسمى بمملكة تايلاند والتي كانت تعرف سابقا باسم سيام وهي من الدول التي تقع في جنوب شرق آسيا تحديدا في شبه الجزيرة الهندية الصينية والتي تحدها لاوس وكمبوديا من الشرق، وتحدها خليج تايلاند وماليزيا من جهة الجنوب، ومن الغرب بحر أندامان وميانمار. حيث تنقسم تايلاند بشكل إداري إلى 75 محافظة حيث بدورها تنقسم لأحياء وإلى بلديات كما يوجد فيها عاصمة المملكة التايلاندية بانكوك تعتبر منطقة إدارية خاصة بها وهي تعد عاصمة البلاد ومن أشهر وأكبر مدنها.

السياحة في تايلاند

تعد تايلاند من البلدان السياحية الجميلة بشكل امتيازي لذلك فإن معظم الجرائم تقع في المناطق الحضرية التي يكون فيها تجمع من كافة السائحين الذين يرغبون بخدمات الدعارة المتفشية والحصول على الجرائم الاتجار بالبشر، كذلك تعتبر مدن مثل بانكوك ومثل فوكيت وغيرها مثل باتايا أماكن الجذب الرئيسية من أجل تعاطي المخدرات وهي ليست مقتصرة عليها وحسب، فإن كل الجرائم والمشاكل تكون في جميع أنحاء تايلاند فهي جزيرة من أجل السياحة ومن أجل الإجرام على حد سواء.

الجريمة في تايلاند

تعد الجريمة في مملكة التايلاند متفشية بشكل كبير خاصة وأن فيها الكثير من الفساد للمسؤولين. كما يوجد فيها تعاطي الرشاوى والابتزاز والتواطؤ العلني من قبل الشرطة ومن قبل تجار المخدرات ووجود البغاء مع حالة من التردي السياسي والشلل العام الذي سببه الفساد كما توجد ثقافة الإفلات من العقاب والسجن والتجارة الدولية وقد ساهم وجود التسامح البوذي الذي يوجد في البلاد بشكل تقليدي إلى انتشار هذا النوع من الجرائم الذي يميل إلى تجاهل المشكلات وإلى حدوث جرائم كبيرة وانتشارها في كافة أنحاء البلاد. كما زاد جنوح الأحداث خاصة في السنوات الأخيرة بسبب الفقر وبسبب المشاكل المتنوعة.

يوجد ممر العبور الرئيسي لتجارة المخدرات الموجود في شمال تايلاند والذي يعرف بالمثلث الذهبي، وفي المناطق التي تكون منقسمة عرقياً التي يسيطر عليها المجرمين والمتمردون في ولاية ميانمار المجزأة وعلى وجه الخصوص في ولاية شان. حيث شهدت الموانئ والمرافئ الدولية التايلندية، مثل ميناء لايم تشابانغ القريب من مدينة باتايا، وغيرها من المطارات العديد من العصابات الإفريقية وعدد من أعضاء سابقين من دول الكومنولث المستقلة، كذلك يوجد العديد من العصابات والجمعات التي تعمل على تهريب المخدرات وعلى التجارة بالبشر.

السابق
لولوة دعيج الخليفة الصباح تنعى والدها (كلمات مؤثرة)
التالي
كم عمر الهام علي