هل بيلي ايليش تدعم إسرائيل؟، بيلي هي مغنية بوب أمريكية لها العديد من الأعمال التي لاقت اهتمام كبير من قبل الجماهير في كافة أنحاء العالم فقد عملت على تقديم أغانيها بأسلوب مختلف وغير معهود مما جعلها من أكثر من المغنيين شهرة في العالم، وقد أحيت بيلي العديد من الحفلات في كل أنحاء العالم، وهنا تساءل عدد كبير من الجماهير والمعجبين عن حقيقة ما يتم تداوله عن أن بيلي إيليش تدعم الكيان الإسرائيلي، وأنها من المناصرين والداعمين لإسرائيل.
بيلي ايليش تدعم إسرائيل
لقد قامت بيلي إيليش بالعمل على تسويق ألبومها الجديد بإسرائيل، الأمر الذي يظهر موقفها ومعارضتها لـ لإسرائيل القائم على القتل وعلى الخراب وعلى تشريد آلاف الفلسطينيين من بلادهم منذ بداية النكبة في عام 1948 إلى يومنا هذا، لذلك تلقت بيلي إيليش الكثير من الهجمات التي تدين عملها بوسائل التواصل الاجتماعي، غير أنها وجدت دعم كبير على صفحاتها لما تقوم به من دعم للإنسانية.
من هي بيلي ايليش ويكيبيديا
تعتبر بيلي إيليش بايرت بيرد أوكونيل من الشخصيات المميزة في عالم الفن حيث قدمت العديد من الأعمال المميزة التي تصل إلى القلب من خلال أسلوبها الفرد ومن خلال طريقتها المميزة في الغناء ناهيك عن صوتها الجميلة الذي يلامس شغاف القلب، ببيلي إيليش، هي من مواليد الثامن عشر من لديسمبر وهي من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تطرقت إلى الغناء وتخصصت في تقديم عروض البوب الأمريكي، لقد كانت نشأتها بإيليش تحديدا في هايلاند بارك بلوس أنجلوس.
أهم وأشهر أغاني بيلي ايليش
لقد كانت بيلي تعمل على كتابة أغانيها الخاصة بنفسها، حيث كان شقيقها الأكبر واسمه فينيس أوكونيل هو قدوتها في المجال الفني، وتحديدا في شهر أكتوبر شهر 2015 عملت بيلي غيليش على تسجيل أغنيتها (Ocean Eyes) التي قام بكتابتها لها أخيها فينياس، حيث تم إصدار هذه الاغنية على تطبيق ساوند كلاود بعام 2016، ومن بعدها توالت الأعمال والتي كانت من أهمها ومن أشهرها أغانيها خلال مسيرتها الفنية:
- COPYCAT .
- My boy .
- Burn &.
- Bitches broken hearts .
- Party favor .
- come out and play .
- When I was older .
- I love you.
- listen before I go.
- wish you were gay.
- my strange addiction.
- Ilomilo.
عائلة بيلي تعود إلى أصول فنية عريقة كما ينتمي كافة أفرادها للتمثيل وإلى الغناء والموسيقى، أما عن والداها فهي كاتبة وموسيقية وقد عملت على كتابة “ماغي بيرد، باتريك أوكونيل”، كما يُذكر أنها قد انضمت لفرقة موسيقية في لوس أنجلوس للأطفال عندما كانت في سن صغيرة تحديدا في الثامنة من عمرها.
