الاشتراك في مسابقة القندس الدولية ٢٠٢٢، إنّ مسابقة القندس الدولية من المبادرات الدولية التي تم الإعلان عنها في مختلف دول العالم، وتهدف بشكل رسمي إلى توسيع نطاق اهتمام الطلاب في مجال الحاسوب لكونه أهم المجالات في الوقت الحالي، والذي له مستقبل مبهر، و تركز المسابقة على قسم البرمجة، وأتاحت اللجنة إمكانية تسجيل الطلاب بناء ً على الشروط التي حددتها اللجنة، وهنا طريقة الاشتراك في مسابقة القندس الدولية ٢٠٢٢.
مسابقة القندس الدولية ٢٠٢٢
تعتبر مسابقة القندس الدولية من المسابقات التي أعلن عنها بشكل دولي من أجل القيام بتشجيع الطلاب على الاهتمام بمجالي الحاسوب والبرمجة، ولأنه من المجالات التي من شأنها ان تغير وتطور في العالم، ولذلك سوف يتم عقد المسابقة بناءً على خضوع الطلاب المشاركين لاختبار يتكون من اثنى عشر سؤال بمدة خمسة وأربعون دقيقة، وتضم المسابقة أكثر من خمسين دولة مشاركة وعدد كبير من الطلاب يتجاوز ثلاثة ملايين مشارك.
شروط الانضمام بمسابقة القندس المصرية
تم الإعلان رسيماً عن البدء في إمكانية الطلبة المشاركة في المسابقة الدولية المشاركة فيها دولة مصر، ولكن قبل أن يتمكن الطالب من دخول الاختبار لا بد من استيفاء مجموعة من الشروط التي تم تحديها وجاءت على النحو الآتي:
- أن يحمل المتقدم الجنسية المصرية.
- أن يدرس الطالب في المدارس الحكومية.
- أن يكون من مواليد عام 2006 إلى عام 2009.
- أن لا يكون المتقدم حاص على المنحة الخاصة بالأولمبياد.
- أن لا يشارك في المسابقة من أكثر من مكان.
- أن يكوم لدى المتقدم حاسوب.
- يمتلك خبرة كافية في الحاسوب.
- لديه تطبيق الزوم.
- يقوم بتسجيل كافة البيانات الخاصة به.
الاشتراك في مسابقة القندس الدولية ٢٠٢٢
تُعد مسابقة القندس الدولية من المسابقات الدولية التي شاركت بها أكثر من خمسين دولة منهم جمهورية مصر العربية والأردن والجزائر، ووضعت كل دولة مجموعة من الشروط من أجل قبول الطالب في التقدم للاختبار، ومن أبرز الشروط للدخول الطالب في الاختبار أن لديه فرصة واحدة للقيام بالاختبار، و أن يكون بمفرده وأن يقوم بفتح الكاميرا أثناء التقديم، ويمكن الاشتراك في المسابقة من خلال النقر المباشر على الرابط من ” هنا “.
تم الإعلان بشكل رسمي عن البدء في التسجيل والاشتراك في مسابقة القندس الدولية، ويمكن تسجيل الطلاب في المسابقة من خلال فتح الموقع الرسمي الخاص بالمسابقة، و هي من المسابقات الخاصة بمجال التكنولوجيا والحاسوب.
